أقام الفنان محمد حماقي يوم الخميس الموافق 24-4-2008 حفلا ضخما في جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا و التي تقع في محافظة 6 أكتوبر .و قد حضر الحفل ما يقارب 5 الاف شخص .
و قد بدأ تجمع الجمهور الغفير من شباب و شابات ما قبل الساعة السادسة , و إنتظارهم ساعة كاملة قبل دخولهم بوابة الجامعة بعد إنتهاء الأمن من دوريته .إلا أن حماقي كان قد و صل قبل التاسعة بعشر دقائق , ليرتاح قليلأ مع أصحابه و منظمين الحفل في مقطورة كانت بإنتظاره , حيث حرص على إحضار أصدقاءة معه إلى الحفل و ملاقاة أحمد شاكر' دي جي الحفل ' .
بعد الراحة إستعد حماقي للصعود على المسرح , و الخوف يواكبه قبل الصعود و لازمه صديقة الممثل إمام و منسق الحفلات الأستاذ تامر عبد المنعم , و عند صعوده إلى المسرح ثار الجمهور فرحا و صيحا و بدأ عمل ' الفير وركس ' من النيران و الدخان .
وما أن أنهى الأغنية الأولى حتى حتى رحب بالجمهور الأردني و السعودي و السوري و الفلسطيني و غيرها .. , و ما أن قال فلسطيني حتى ثار الجمهور فكان كان عدد لا بأس به من الفلسطينين .
و يتميز حماقي بطيبه قلبه و حبه للجمهور حيث كان قد تفاعل مع الجمهور تفاعل ملفت , و حرص على التسليم على كل من رفع يده له , و لدرجة التفاعل و حب الجمهور له قام الجمهور بسحب حماقي أثناء تسليمه على الجمهور مما أدى إلى و قوعه على أرض المسرح , و تدخل المساعدة من منظمين الحفلة , ولكنه كان يضحك من الذي حصل حتى عندما كان أرضا . و حرص أيضا على قبول الهدايا من أعلام و ورود و كوفيات , فقد تلقى العلم الفلسطيني و الكوفية أيضا , و العلم الأردني و الكوفية و في بادرة جميله منه سأل طبقة الجمهور الخاصة إذا يمانع بدخول جمهور المنطقة العادية إلى منطقتهم و أجاب الجمهور بالنفي و بسرع كبيرة سمح الأمن بدخولهم .و قد رمى بكوفيته التي كان يضعها حول رقبته إلى الجمهور , و نتيجة إلى ذلك أدى إلى وقوع خناق كبير بين الجمهور وإلى تدخل قوات الشرطة , و قد أصيب 20 شخصا بإصابات طفيفة كانت قد منعتهم من متابعة الحفلة.
و قدم حماقي أغنية حصرية للجمهور و هي أغنية للشعب الفلسطيني من كلمات المؤلف الكبير أيمن بهجت قمر و ألحان محمد حماقي شخصيا , وهي أغنية رائعة جدا و قد أداها بإحساس نابع من القلب حاملا العلم الفلسطيني بيده .
و من الطريف الذي حصل هو هطور الأمطار في هذا الوقت من السنة أثناء الحفل , مما أدى إلى تعطيل بعض من الأجهزة و الإضاءة و إقفال البعض منها من الفنين . وذلك أدى إلى توقف الغناء لبعض الدقائق. ثم قام وفد من منظمين الحفل بتريم حماقة و تسليمه الدرع و بعدها قام بغناء الأغنية الأخيرة له و إنهاء و صلته ,و التوجه مباشرة جريا إلى سيارته بسرعة كبيرة , حيث لم أستطع أنا أو منظمين الحفل و التلفزيون الذي كان يريد إجراء الللقاء معه من اللحاق به .
وقد تميزت الحفلة بحسن إدارتها و تنظيمها ,خيث سهلت على حماقي الغناء , و ذلك بوجود البودي جاردات الكثيرة المنتشرة في أرجاء الحفل . إلا أن رغبة الجمهور في حضن حماقي لم توقفه تلك الأجسام ,فقد إستطاع الكثير من الجمهور الصعود إلى المسرح و الوصول إلى حماقي ,و لكن كان قد أفرط البودي جاردات بإتعمال القوة ضد الجمهور فقد ألقو بهم من المسرح على الجمهور دون الإهتمام بما يحصل لهم .
ويذكر أن حماقي سوف ستوجه إلى فلسطين بتاريخ 1-5-2008 حيث سنظم حفلا في اليوم الثاني من الشهر الخامس في ستاد أريحا , و فد أعلن حماقي عن ذلك أثناء الحفل , و قد قال 'ستكون من أجمد الحفلات بحياتي '.. و أيضا ' إنشاء الله حصلي في الأقصى ' .
و قد بدأ تجمع الجمهور الغفير من شباب و شابات ما قبل الساعة السادسة , و إنتظارهم ساعة كاملة قبل دخولهم بوابة الجامعة بعد إنتهاء الأمن من دوريته .إلا أن حماقي كان قد و صل قبل التاسعة بعشر دقائق , ليرتاح قليلأ مع أصحابه و منظمين الحفل في مقطورة كانت بإنتظاره , حيث حرص على إحضار أصدقاءة معه إلى الحفل و ملاقاة أحمد شاكر' دي جي الحفل ' .
بعد الراحة إستعد حماقي للصعود على المسرح , و الخوف يواكبه قبل الصعود و لازمه صديقة الممثل إمام و منسق الحفلات الأستاذ تامر عبد المنعم , و عند صعوده إلى المسرح ثار الجمهور فرحا و صيحا و بدأ عمل ' الفير وركس ' من النيران و الدخان .
وما أن أنهى الأغنية الأولى حتى حتى رحب بالجمهور الأردني و السعودي و السوري و الفلسطيني و غيرها .. , و ما أن قال فلسطيني حتى ثار الجمهور فكان كان عدد لا بأس به من الفلسطينين .
و يتميز حماقي بطيبه قلبه و حبه للجمهور حيث كان قد تفاعل مع الجمهور تفاعل ملفت , و حرص على التسليم على كل من رفع يده له , و لدرجة التفاعل و حب الجمهور له قام الجمهور بسحب حماقي أثناء تسليمه على الجمهور مما أدى إلى و قوعه على أرض المسرح , و تدخل المساعدة من منظمين الحفلة , ولكنه كان يضحك من الذي حصل حتى عندما كان أرضا . و حرص أيضا على قبول الهدايا من أعلام و ورود و كوفيات , فقد تلقى العلم الفلسطيني و الكوفية أيضا , و العلم الأردني و الكوفية و في بادرة جميله منه سأل طبقة الجمهور الخاصة إذا يمانع بدخول جمهور المنطقة العادية إلى منطقتهم و أجاب الجمهور بالنفي و بسرع كبيرة سمح الأمن بدخولهم .و قد رمى بكوفيته التي كان يضعها حول رقبته إلى الجمهور , و نتيجة إلى ذلك أدى إلى وقوع خناق كبير بين الجمهور وإلى تدخل قوات الشرطة , و قد أصيب 20 شخصا بإصابات طفيفة كانت قد منعتهم من متابعة الحفلة.
و قدم حماقي أغنية حصرية للجمهور و هي أغنية للشعب الفلسطيني من كلمات المؤلف الكبير أيمن بهجت قمر و ألحان محمد حماقي شخصيا , وهي أغنية رائعة جدا و قد أداها بإحساس نابع من القلب حاملا العلم الفلسطيني بيده .
و من الطريف الذي حصل هو هطور الأمطار في هذا الوقت من السنة أثناء الحفل , مما أدى إلى تعطيل بعض من الأجهزة و الإضاءة و إقفال البعض منها من الفنين . وذلك أدى إلى توقف الغناء لبعض الدقائق. ثم قام وفد من منظمين الحفل بتريم حماقة و تسليمه الدرع و بعدها قام بغناء الأغنية الأخيرة له و إنهاء و صلته ,و التوجه مباشرة جريا إلى سيارته بسرعة كبيرة , حيث لم أستطع أنا أو منظمين الحفل و التلفزيون الذي كان يريد إجراء الللقاء معه من اللحاق به .
وقد تميزت الحفلة بحسن إدارتها و تنظيمها ,خيث سهلت على حماقي الغناء , و ذلك بوجود البودي جاردات الكثيرة المنتشرة في أرجاء الحفل . إلا أن رغبة الجمهور في حضن حماقي لم توقفه تلك الأجسام ,فقد إستطاع الكثير من الجمهور الصعود إلى المسرح و الوصول إلى حماقي ,و لكن كان قد أفرط البودي جاردات بإتعمال القوة ضد الجمهور فقد ألقو بهم من المسرح على الجمهور دون الإهتمام بما يحصل لهم .
ويذكر أن حماقي سوف ستوجه إلى فلسطين بتاريخ 1-5-2008 حيث سنظم حفلا في اليوم الثاني من الشهر الخامس في ستاد أريحا , و فد أعلن حماقي عن ذلك أثناء الحفل , و قد قال 'ستكون من أجمد الحفلات بحياتي '.. و أيضا ' إنشاء الله حصلي في الأقصى ' .